ظاهرة العنف أصبحت تؤرق الجميع وظلت المدرسة والأسرة بعيدة عن المجال الإكتروني وفكرة تنبيه الكل إلى مواكبة الأليات الجديدة وإرساء المرصد الوطني لمناهظة العنف المدرسي من أجل رصد وتتبع حالات العنف بتعاون ومساهمة جميع الأطراف المتدخلة من قطاعات حكومية ومؤسسات وطنية ومجتمع مدني. شيء مرحب به لكن التفعيل نرجو أن يطبق ونساهم كفاعلين يهمها الأمر في تحسيس الأسرة بدورها الكبير في
إرساء المبادئ والأخلاق و تحميل الأساتذة مسؤوليتهم التربوية والتعليمية حتى يؤدين مهامهم بصدق وأمانة ٬ كمهتمة بالشأن التربوي أقترح إرجاع مادة الأخلاق في المقرر المدرسي وإحداث جائزة الأخلاق وليس التميز فقط ٬ من أجل نشر قيم السلم الإجتماعي والتسامح وترسيخ مفهوم المواطنة ٠